وصف المنتوج

علاج نشاط الغدة أو فرط نشاط الغدة الدرقية يهدف إلى تنظيم وظيفة الغدة الدرقية للحد من إفراز الهرمونات الزائدة وتخفيف الأعراض المصاحبة. نشاط الغدة الدرقية هو اضطراب يصيب الغدة الدرقية. مما يؤدي إلى زيادة إفراز الهرمونات الدرقية في الجسم. ومن أجل معالجة هذا الاضطراب، تتوفر عدة خيارات علاجية تهدف إلى تنظيم وتحسين وظيفة الغدة الدرقية وتخفيف الأعراض المرتبطة بهذا الاضطراب.

فواد علاج نشاط الغدة

• تحسين الأعراض الفسيولوجية: يعمل العلاج على تنظيم إفراز الهرمونات الدرقية الزائدة، مما يساهم في تحسين الأعراض الفسيولوجية المزعجة مثل الارتجاف، وتسارع ضربات القلب، وفقدان الوزن غير المقصود.
• تحسين الصحة النفسية: باستعادة التوازن الهرموني في الجسم، يمكن للمرضى تحسين الصحة النفسية والعاطفية. مما يساعدهم على التغلب على القلق والتوتر النفسي الناتج عن الاضطراب.
• الحد من المضاعفات الصحية: يمكن للعلاج الناجع لفرط نشاط الغدة الدرقية أن يقلل من خطر حدوث المضاعفات الصحية الجسدية مثل ارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب، وتدهور العظام.
• تحسين جودة الحياة: بتخفيف الأعراض المصاحبة لفرط نشاط الغدة الدرقية. يمكن للمرضى استعادة الطاقة والنشاط والقدرة على القيام بالأنشطة اليومية بشكل أكثر فعالية، مما يحسن من جودة حياتهم.
• تقليل الاعتماد على الأدوية: في بعض الحالات، قد يساهم العلاج في تقليل الاعتماد على الأدوية النظامية بشكل مستمر. مما يخفف من أعباء العلاج والآثار الجانبية المحتملة.

أعراض نشاط الغدة

• الارتجاف والرعشة: شعور متكرر بالارتجاف والرعشة في اليدين والأقدام أو في جسمهم بشكل عام.
• زيادة معدل ضربات القلب: يمكن أن يشعر المصابون بنشاط الغدة الدرقية بتسارع في ضربات القلب. وذلك بسبب زيادة نشاط الجهاز القلبي الوعائي.
• فقدان الوزن: قد يلاحظ الأشخاص المصابون بفرط نشاط الغدة الدرقية فقدانا ملحوظا في الوزن رغم عدم اتباعهم لأنظمة غذائية خاصة أو ممارسة تمارين رياضية.
• القلق والتوتر النفسي: يمكن أن يصاحب نشاط الغدة، أعراض النفسية مثل القلق المستمر والتوتر النفسي وصعوبة التركيز.
• الإرهاق والتعب الشديد: شعور دائم بالإرهاق والتعب حتى بعد الراحة الكافية.
• اضطرابات النوم: يمكن أن يسبب الإضطراب الدرقي في اضطرابات في النوم مثل الأرق والأنواع الأخرى من الاضطرابات النومية.